التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من فبراير, ٢٠١٤

الواد زعبوله والسلاسل البشرية لقناة الدزيرة

الواد زعبوله عمال يَلْسَن فى الكَفْرُ كله ويقول :قناة الدزيرة بتقول ان المتضامنين مع صحفى الدزيرة المقبوض عليهم فى مصر - عاملين سلسلة وقفات احتجاجية بالمئات في كل المدن العالمية .واتاري ياعم فرشوطى المئات بتوع الدزيرة واحدة أجيرة من بتوع الشيخة موزة أجرتها بسباطة موز ـ والسلاسل طلعت كلها مسلسلات وسلاسل بنربط فيها الكلاب.   قلتله: اسكت ياواد يازعبوله عيب انا شفت السلاسل فى كولالمبور وفى بوركينا فاسو طويلة قوى ولا سبحة امير قطر . قال زعبوله: وتلاقى سبحته من سن الفيل ياعم فرشوطى . قلت: لأ - دى سبحة الطبخ يازعبولة قال: علشان كدا الراجل ملظلظ من كثرة الطبيخ - بس نفسي فى شوية اكسسوارات وسلسللة من سلاسل الدزيرة دى ياعم فرشوطى .                                                

صباحات مع الحياة والأمل: حديث مع الذات الشيخ العجوز ونفحات النور: دروس الحب والتفاؤل

في هذا الصباح الذي امتزج برائحة الإيمان وتلاوة ذكر الرحمن، أجلس وحدي مع ذكرياتي الثرية، وأنثرها كجدول رقراق يتلاطم أمامي، مثل مياه النهر الراقصة. تتأرجح طفولتي وصباي ووجعي وفرحي في هذا الجدول اللامع. في هذه اللحظات الهادئة، أحادث نفسي صباحاً ومساءً، أستحضر أهل قريتي ولحظات تجوالي في أزقتها. أنتظر مرور حبيبة قلبي، وأتذوق عبير الطيب عند أذان الفجر، حيث كان والدي العجوز ينهض قبل ظهور الخيط الأبيض، جاهزًا للوضوء مع فجر كل يوم. كنت أرى في روحه شيخًا عجوزًا، يتنبأ بالأمل والحب، يملأ قلبي بالنور والتفاؤل. كان يدعوني لصلاة الفجر في الجامع، وكانت لروحه همسات تنير حولنا. كان يقول لي: "املأ قلبك بالحب والأمل، يا بني." ومع إشراق كل صباح، كنت أستعيد الفطرة والفضيلة في وقت مليء بالحياة. وكان يُحثني على صلاة الفجر معه في الجامع. حينما ألعب وألهو، يُردد قول الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم، حيث كان يقول: "لا يقعد قوم يذكرون الله إلا حفتهم الملائكة، وغشيتهم الرحمة، ونزلت عليهم السكينة، وذكرهم الله تعالى فيمن عنده." أسترجع الذكريات في هذا الصباح، بينما تجلس روحه محاطة بحقول القمح ...

زعبوله والشيخ القوصي وفتوي نكاح البقرة

الواد زعبوله عمال يَلْسَن فى الكَفْرُ كله .. ويقول :الشيخ اسامة القوصي سكع فتوى حلوة قوى ياعم فرشوطى بيقول : للمسلم الحق أن يعاين مواضع نكاح المسلمة قبل الزواج .. قلتله وايه العيب فى كدا ياواد يازعبوله - الشيخ ماغلطشي - هو يعنى الواحد منا اما بيروح السوق يشترى بقرة مش بيجسها ويشوف ان كانت عشار ولا لأ - ويشوف كمان درجة حرارتها ويعاينها كويس ان كانت بقرة بيضة وتحتها عيل ابيض ولا اسود - وفيها لبن .ولا لأ - وان ماكنتشي عشَّرتِ نلقحها يازعبوله، الراجل خايف علينا من الغش . قال زعبولة: يعنى الواحد يعاين ياعم فرشوطى ؟ قلت : عاين يا زعبوله عاين بدل ما تطلع دكر ولا حتى خنثي ،وتبقى وقعتك سودة يازعبوله . نشر فى الحوار المتمدن

زعبوله و ابويا الحاج مرسي والقفص الزجاجي

الواد زعبوله عمال يَلْسَن فى الكَفْرُ كله . ويقول: ابويا الحاج مرسى وقف داخل القفص الزجاجى يصرخ وينادى على أبنه وكأنه واقف فى الغيط بيبدر برسيم : قلت - اسكت ياواد يازعبوله بلاش عجن ولت على الفاضى - الراجل بيلف ويدور فى القفص وبيقول "الحمد لله الحمد لله . ومن حمد الكريم زاده. قال زعبوله: يبقى انت ما شفتش اللى حصل فى القفص يا عم فرشوطى . - قلت : أيه اللي حصل يازعبوله : قال زعبولة: أبويا الحاج مرسي قعد ينادى على ابنه اسامة ويقول - يا اسامة - يا اسامة -   إزيك يا أسامة " انت سامعنى؟ قلت : واسامة قال له أيه؟ قال زعبوله: اسامة رد وقال -ايوه يابا -سمعك   - سمعك يا بطل أبطال ثورة 25 يناير . وهنا رد ابويا مرسي على أسامة أبنه وقال ياواد يا اسامة :انا لسه رئيس الجمهورية - انا مازلت رئيس للبلاد يا اسامة-  أدعو العوا يا اسامة وكل المحامين ما يشاركوش فى المهزلة دى احتراما للعدل يا اسامه - وحفظا على صورة مصر امام العالم يا أسامة ، وسيبهم يا اسامة يقضو ما يشاؤون .. الناس اللى قدامك دى خايفين من ابوك يا اسامة ،دى مهزلة وليست محكمة يا أسامة. -   الراجل بيح...