وجه الكاتب محمد الجوكر نائب رئيس التحرير لشؤون الملاحق بصحيفة البيان
الامارتية رسالة غاية في الأهمية للشعب المصري بعد فوز الأهلي ببطولة افريقيا في مقالة
له في جريدة البيان الإماراتية بعنوان معالي الكابتن!. حيث قال: أتمنى أن تعود مصر إلى ما كانت عليه
وتزول الغمة،
وأضاف في مصر تعيش الأندية الجماهيرية والشعبية حالة صعبة ربما تصل إلى خطر إعلان الإفلاس في القريب العاجل بسبب أحوالها المالية المتدنية، والفشل في إيجاد مصادر دعم مالي، وربما هذا الفوز القاري يعيد دعمها المالي من جديد.
وحذر الجوكر من كثرة الخسائر الكبيرة والفادحة بسبب الأحداث الجارية حالياً على الرياضة المصرية بصفة عامة وعلى كرة القدم خاصة، وعلى المنتخب الأول،
وأضاف لقد جاءت المستجدات الأخيرة بالرعب والخوف على المباراة الكروية المصرية المقبلة أمام غانا يوم 19 الجاري التي أطاحت بالفراعنة وشكلت عبئاً سياسياً اجتماعياً رياضياً وشغلت أم الدنيا.
وعن أسباب خسارة المنتخب، والتي تمثلت في إلغاء الكثير من البرامج والخطط الرياضية.، قال الجوكر: حان الوقت اليوم بعد إنجاز الشياطين أن نتدخل بقوة من أجل إنقاذ وحماية مصر. نحب مصر لأنها ذات شجون خاصة، فمصر هي أم العرب ونؤكد لهم جميعاً بأن (مصر التي في خاطري وفي فمي أحبها من كل روحي ودمي).
وعن تأثير أرض الكنانة و دورها التاريخى الرائد فى حياة الدول والشعوب العربية، قال الجوكر:
تلبية لرغبة العديد من أبناء الوطن أن أكتب وأردد اسم أرض الكنانة، فمن لم يدرسه مدرس مصري ولم يعالجه طبيب مصري ومن لم يتعلم من صحافي مصري ومن لم يتدرب الكرة على يد مدرب مصري، ولم يضحك ويبتسم مع ممثل مصري، ومن لم يحكم له مباريات الكرة والسلة والطائرة واليد والقوى والطاولة وغيرها من الألعاب الأخرى، ومن لم يستمع لمعلق مصري كالمرحوم محمد لطيف شيخ المعلقين العرب، فقد كانت بدايات التعليق الرياضي في دول المنطقة، لقد سهرت عيوننا ونحن نتابع اللقاء الأخير وفرحت لفوز الأهلي ومصالحة
وختم الصحفى الإماراتي مقاله قائلا : وبدورنا كرياضيين نوجه رسالة للشعب في كل الميادين لسماع صوت العقل، فقلوبنا معك يا أرض الكنانة واليوم نحن في زمن غير، نريد أن تعود الرياضة المصرية بقيادة الكابتن طاهر صاحب القدم الذهبية اليسرى.. والله من وراء القصد.
هذا الصحفى الرائع الذى، أعطى درسا للجميع وفى مقدمتهم المصريون، أقول له شكرا لكم على هذه المشاعر التي نثمنها غاليا، واردد قول الشيخ الشعراوى ستظل مصر دائما رغم أنف كل حاقد أو حاسد أو مستغل أو مستَغلٍ مدفوع من خصوم الإسلام هنا اوخارج هنا إنها مصر ستظل دائما.
وسوف تقطع الأيادي الصفراء التي تحاول ان تحول افراحنا الى مأتم .
نشر فى
الجمهورية والعالم
الحوار المتمدن
وكالة قدس نت للانباء
جريدة شباب مصر
وأضاف في مصر تعيش الأندية الجماهيرية والشعبية حالة صعبة ربما تصل إلى خطر إعلان الإفلاس في القريب العاجل بسبب أحوالها المالية المتدنية، والفشل في إيجاد مصادر دعم مالي، وربما هذا الفوز القاري يعيد دعمها المالي من جديد.
وحذر الجوكر من كثرة الخسائر الكبيرة والفادحة بسبب الأحداث الجارية حالياً على الرياضة المصرية بصفة عامة وعلى كرة القدم خاصة، وعلى المنتخب الأول،
وأضاف لقد جاءت المستجدات الأخيرة بالرعب والخوف على المباراة الكروية المصرية المقبلة أمام غانا يوم 19 الجاري التي أطاحت بالفراعنة وشكلت عبئاً سياسياً اجتماعياً رياضياً وشغلت أم الدنيا.
وعن أسباب خسارة المنتخب، والتي تمثلت في إلغاء الكثير من البرامج والخطط الرياضية.، قال الجوكر: حان الوقت اليوم بعد إنجاز الشياطين أن نتدخل بقوة من أجل إنقاذ وحماية مصر. نحب مصر لأنها ذات شجون خاصة، فمصر هي أم العرب ونؤكد لهم جميعاً بأن (مصر التي في خاطري وفي فمي أحبها من كل روحي ودمي).
وعن تأثير أرض الكنانة و دورها التاريخى الرائد فى حياة الدول والشعوب العربية، قال الجوكر:
تلبية لرغبة العديد من أبناء الوطن أن أكتب وأردد اسم أرض الكنانة، فمن لم يدرسه مدرس مصري ولم يعالجه طبيب مصري ومن لم يتعلم من صحافي مصري ومن لم يتدرب الكرة على يد مدرب مصري، ولم يضحك ويبتسم مع ممثل مصري، ومن لم يحكم له مباريات الكرة والسلة والطائرة واليد والقوى والطاولة وغيرها من الألعاب الأخرى، ومن لم يستمع لمعلق مصري كالمرحوم محمد لطيف شيخ المعلقين العرب، فقد كانت بدايات التعليق الرياضي في دول المنطقة، لقد سهرت عيوننا ونحن نتابع اللقاء الأخير وفرحت لفوز الأهلي ومصالحة
وختم الصحفى الإماراتي مقاله قائلا : وبدورنا كرياضيين نوجه رسالة للشعب في كل الميادين لسماع صوت العقل، فقلوبنا معك يا أرض الكنانة واليوم نحن في زمن غير، نريد أن تعود الرياضة المصرية بقيادة الكابتن طاهر صاحب القدم الذهبية اليسرى.. والله من وراء القصد.
هذا الصحفى الرائع الذى، أعطى درسا للجميع وفى مقدمتهم المصريون، أقول له شكرا لكم على هذه المشاعر التي نثمنها غاليا، واردد قول الشيخ الشعراوى ستظل مصر دائما رغم أنف كل حاقد أو حاسد أو مستغل أو مستَغلٍ مدفوع من خصوم الإسلام هنا اوخارج هنا إنها مصر ستظل دائما.
وسوف تقطع الأيادي الصفراء التي تحاول ان تحول افراحنا الى مأتم .
نشر فى
الجمهورية والعالم
الحوار المتمدن
وكالة قدس نت للانباء
جريدة شباب مصر
تعليقات
إرسال تعليق
فرشوطيات تشكركم على هذا التعليق الرائع -ونتمنى لكم اياما جميلة - ويسعدنا تكرار الزيارة ,