كتب :فرشوطى محمد – يقول الشاعر : قد تنكر العين ضوء الشّمس من رمد … وينكر الفم طعم الماء من سقم: وما اقدمه لن ينساه الشعب المصري لأنه هو الذى وقف ضد الظلم والفساد والخيانة ، وبعد ان عانى طويلا من سوء إدارة وتخبط فى سياسة الدولة واحس بأنه مهدد في دينه وبيته وأمنه ورزقه وأدرك ان الوطن أصبح مهدد بالانقسام طالب بعزل مرسي برغم تهديد جماعة الإخوان المسلمين بحرق مصر حال عزله.
وقبل ان تغرق مصر فى بحر من الدماء وتعبث فيه الأيادي الخارجية نزل الملايين لتفويض الفريق أول عهد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، ضد الإرهاب والعنف المحتمل،
واستجاب السيسي لإرادة الشعب واستجاب إلى مطالب الجماهير وعزل محمد مرسى .عقب مظاهرات طالبت برحيله، وأعلن عدة إجراءات عرفت بخارطة الطريق .
واليوم وقبل نهاية العام اقدم لكم ما حققه الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري منذ توليه الرئاسة وحتى الآن هو بجميع المقاييس سياسيًا واقتصادياً يعد معجزة من الإنجازات..ولن تنكره الا العين المريضة بالرمد .
وعد وأنجز – جمع 64 مليار جنيه فى خلال اسبوعين ،وأنجز حفر قناة السويس الجديدة فى عام. فضلا عن نجاح المؤتمر الاقتصادى من حيث شكل ونسبة التمثيل والحضور، وهو ما أعاد لمصر هيبتها وقوتها.
بناء محطات توليد كهربائية جديدة تستوعب الخطط المستقبلية .
إنشاء شبكة طرق يبلغ إجماليها 27 ألف كم، و المشروعات الجاري تنفيذها تشمل أعمال رفع كفاءة الطريق الدائري حول القاهرة الكبرى بطول 48 كم وبتكلفة إجمالية تبلغ 160 مليون جنيه، بالإضافة إلى رفع كفاءة طريق الصعيد الصحراوي الغربي بطول 85 كم وبتكلفة 215 مليون جنيه، وتطوير الطريق الساحلي الدولي، فضلاً عن مشروعات اِزدواج ورصف الطرق.وتطوير شبكة السكك الحديدية التي تبلغ أطوالها 9600 كم وتعمل في 23 محافظة،الارتقاء بالنقل البحري وتطوير الرحلات البحرية (الكروزات) لتصبح أحد مصادر الجذب السياحي في مصر .
استزراع مليون ونصف المليون فدان .افتتاح مصنع إنتاج الأسمدة الزراعية أحادى وثلاثى سوبر فوسفات المحبب رقم”2″ والذى تصل طاقته الإنتاجية إلى 150 ألف طن سنوياً .
تنفيذ مشروع محطة الضبعة النووية ومدينة العلمين الجديدة والعاصمة الإدارية وتنمية محور قناة السويس ،منظومة التموين التى استفاد منها 75 مليون ،بالإضافة إلى منظومة الخبز الجديدة واختفاء الطوابير ، تأهيل وتدريب كوادر شبابية لتولي وظائف في الجهاز الإداري الفاسد والكهرباء التي تحسنت بكثير ناهيك عن مشكلة انابيب البوتجاز التى انتهت نهائيا.
وأكتملت خارطة الطريق بجميع مراحلها (الدستور والانتخابات الرئاسية ثم البرلمانية)
عقد صفقات اقتصادية وعسكرية مع العديد من الدول فرنسا / الصين / روسيا / اليونان / قبرص .
توقيع عقدا مع روسيا لاستيراد معدات “بريزيدينت-إس″،والتى خصصت لحماية الطائرات والمروحيات العسكرية والمدنية من الصواريخ المضادة.توقيع عقد مع فرنسا لشراء أقمار صناعية متقدمة لدعم القدرات الاستخباراتية المصرية.
توقيع مذكرة تفاهم بين “قناة السويس” واكبر شركة تحلية مياه بسنغافورة ويزور مركز الوئام الديني
تدشين أول غواصة مصرية حديثة من طراز″ 209/1400 ” والتي تم بناؤها بترسانة شركة “تيسين جروب ” الألمانية ، والتي تعد بمثابة إضافة تكنولوجية هائلة لإمكانات القوات البحرية ودعم قدرتها علي حماية الأمن القومي المصري.
بذل جهودا جبارة في ملف السياسة الخارجية حيث قام الرئيس زيارة خارجية شملت دولا أفريقية وعربية وأوروبية والولايات المتحدة والصين كما استقبل العديد من رؤساء وملوك وأمراء الدول.
كما شهدت السياسة الخارجية خصوصاً مع دول مجلس التعاون الخليجي دفئاً كبيراً لم يحدث من قبل ، وعادت مصر لتتولى دورها القيادي.
فماذا نقول لمن ينكر كل هذه الانجازات ؟
كتب :فرشوطى محمد – يقول الشاعر : قد تنكر العين ضوء الشّمس من رمد … وينكر الفم طعم الماء من سقم: وما اقدمه لن ينساه الشعب المصري لأنه هو الذى وقف ضد الظلم والفساد والخيانة ، وبعد ان عانى طويلا من سوء إدارة وتخبط فى سياسة الدولة واحس بأنه مهدد في دينه وبيته وأمنه ورزقه وأدرك ان الوطن أصبح مهدد بالانقسام طالب بعزل مرسي برغم تهديد جماعة الإخوان المسلمين بحرق مصر حال عزله.
وقبل ان تغرق مصر فى بحر من الدماء وتعبث فيه الأيادي الخارجية نزل الملايين لتفويض الفريق أول عهد الفتاح السيسى، وزير الدفاع، ضد الإرهاب والعنف المحتمل،
واستجاب السيسي لإرادة الشعب واستجاب إلى مطالب الجماهير وعزل محمد مرسى .عقب مظاهرات طالبت برحيله، وأعلن عدة إجراءات عرفت بخارطة الطريق .
واليوم وقبل نهاية العام اقدم لكم ما حققه الرئيس عبد الفتاح السيسي والشعب المصري منذ توليه الرئاسة وحتى الآن هو بجميع المقاييس سياسيًا واقتصادياً يعد معجزة من الإنجازات..ولن تنكره الا العين المريضة بالرمد .
وعد وأنجز – جمع 64 مليار جنيه فى خلال اسبوعين ،وأنجز حفر قناة السويس الجديدة فى عام. فضلا عن نجاح المؤتمر الاقتصادى من حيث شكل ونسبة التمثيل والحضور، وهو ما أعاد لمصر هيبتها وقوتها.
بناء محطات توليد كهربائية جديدة تستوعب الخطط المستقبلية .إنشاء شبكة طرق ،استزراع مليون ونصف المليون فدان .تنفيذ مشروع محطة الضبعة النووية ومدينة العلمين الجديدة والعاصمة الإدارية وتنمية محور قناة السويس ،منظومة التموين التى استفاد منها 75 مليون ،بالإضافة إلى منظومة الخبز الجديدة واختفاء الطوابير ، تأهيل وتدريب كوادر شبابية لتولي وظائف في الجهاز الإداري الفاسد والكهرباء التي تحسنت بكثير ناهيك عن مشكلة انابيب البوتجاز التى انتهت نهائيا.
عقد صفقات اقتصادية وعسكرية مع العديد من الدول فرنسا / الصين / روسيا / اليونان / قبرص .
توقيع عقدا مع روسيا لاستيراد معدات “بريزيدينت-إس″،والتى خصصت لحماية الطائرات والمروحيات العسكرية والمدنية من الصواريخ المضادة.بذل جهودا جبارة في ملف السياسة الخارجية حيث قام الرئيس زيارة خارجية شملت دولا أفريقية وعربية وأوروبية والولايات المتحدة والصين كما استقبل العديد من رؤساء وملوك وأمراء الدول.كما شهدت السياسة الخارجية خصوصاً مع دول مجلس التعاون الخليجي دفئاً كبيراً لم يحدث من قبل ، وعادت مصر لتتولى دورها القيادي.
فماذا نقول لمن ينكر كل هذه الانجازات ؟
